لكن هذا في: فروق السامري، ق، ١١١/ ب. (٢) وهو الصحيح في المذهب. انظر: الهداية، ٢/ ٧٨، المقنع، ٣/ ٣٣١، الفروع، ٥/ ٦٢٤، الإقناع، ٤/ ١٦٣. (٣) انظر: المغني، ٨/ ٣٢٧، الشرح الكبير، ٥/ ١٥١، كشاف القناع، ٥/ ٥٠٦. (٤) أي: ضيق، كما في: فروق السامري، ق، ١١١/ ب. وجاء في حاشية الأصل تعليقاً على المسألة ما نصه: (يفهم من قوله: وإن كان واسعاً: أنها وقفت في درب ضيق، ولو لم يصفه بالضيق). (٥) انظر: الهداية، ٢/ ١٩٦، الشرح الكبير، ٣/ ٢٢١، الإنصاف، ٦/ ٢٢٠، منتهى الإرادات، ٢/ ٥٢١. (٦) أصحهما: أنَّه يضمن، كما لو كان ضيقاً. انظر: المصادر السابقة. (٧) هذا إن حفرها لنفع نفسه فأما إن حفرها لنفع المسلمين، فإنَّه لا يضمن في أصح الروايتين إن كان الطريق واسعاً، ولم يكن في حفره ضرر. =