للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

اللّه مع الجماعة» أي حِفْظه، وهو مثَلٌ، و «القومُ عليَّ يدٌ واحدة» إذا اجتمعوا على عَداوتِه. ومنه

الحديث: «وهم يدٌ على مَن سِواهم»

و (أعطى بيده): إذا انقاد. ومنه قوله: «حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ» (١) أي صادرةً عن انقيادٍ واستسلام، أو نَقْدا غيرَ نسيئةٍ.

و (بايعتُه يدا بيدٍ) أي بالتعجيل والنقد، والاسمان هكذا في موضع الحال، ولا يجوز فيهما إلا النصبُ، عن السيرافي.

(ذو اليُديَّة) (٢): في (ثد). [ثدي].

[[الياء مع الذال]]

[يذكر]

(يا ذِكارُ الباعةِ): جريدةُ التَّذْكرة للمُبْتاعين (٣).

[[الياء مع الراء]]

[يرمك]

(يَرْموك): موضعه «رم» (٤).

[[الياء مع السين]]

[يسر]

(اليُسْر) خلاف العُسر. وبتصغيره سُمّي والد سليمان بن (يُسَيْر) في كتاب الصَرْف، ورُوي: أُسَيْرٌ.

وبُشَيْرٌ: تصحيف.


(١) التوبة: ٢٩.
(٢) كذا في الأصلين هنا، والذي في مادة «ثدي»:
«ذو الثدية».
(٣) ع: «يا ذكارة الباعة: جريدة تذكرة المبتاعين».
(٤) لم يذكره في «رم».

<<  <  ج: ص:  >  >>