(٢) في الذخيرة السنية أنه وصل به إلى سورة تبارك الذي بيده الملك. (٣) تتمة العنوان حسب الذخيرة السنية: "وما يجب في ذلك على الولاة الآمرين، وعلى جميع المسلمين". (٤) في الذخيرة أنها أرجوزة في علم الأصول أولها: الحمد لله العلي الأعلى ... رب الموالي والعلى والسفلى ومالك الدنيا ويوم الدين ... ومبدع الخلق بلا معين أحمده حمدًا يوازي فضله ... فليس شيء في الوجود مثله (٥) من هنا إلى آخر الترجمة أضيف خطأ إلى ترجمة محمد بن الحسن بن حجاج في الإعلام للمراكشي ٤/ ٢٣٨ نقلًا عن هذه النسخة من الذيل والتكملة وكان ذلك بسبب عدم التنبه إلى اختلاط أوراقها وعدم ترتيبها وقد بذلنا جهدنا في إعادة ترتيبها ترتيبًا سليمًا إن شاء الله. (٦) المقصود به كتاب سيرة ابن إسحاق، ولعل اعتناء المزدغي بهذا الكتاب من تأثير شيخه أبي ذر الذي له شرح في غريبها، وهو مطبوع.