(٢) ترجمته في التكملة (٣٢٣٠)، وبرنامج الرعيني (٣٨) وأطال المؤلف في ترجمته بالسفر الرابع من هذا الكتاب. (٣) وقع لناسخ الأصل في إيراد هذا الخبر تكرار واختلاط قومناه إلى ما رأيت أنه أشبه بالأصل والصواب إن شاء الله تعالى. (٤) ذكر منها الحافظ تقي الدين الفاسي: الحمام الذي بأجياد وهو وقف عليه، والرباط الذي بالمَرْوة على يسار الذاهب إليها، قال: وتاريخ وقفه العشر الأوسط من شوال سنة عشرين وست مئة على ما في الحجر الذي فيه، وفيه أنه وَقَف وحبَّسَ وسبَّلَ وتصدق بجميع هذا الرباط الشارع على المروة المعظمة على جميع الفقراء من أهل الخير والفضل والدين والعرب والعجم المتأهلين وغير المتأهلين على ما يليق بكل واحد منهم في المنازل في هذا الرباط (العقد الثمين ٣/ ٨).