(٢) توفي سنة ٥٨١، وترجمته في تاريخ الإسلام ١٢/ ٧٣٣. (٣) بياض في الأصل، كأن المؤلف لم يعرف كنيته حال تحرير الكتاب، وما أثبتناه من مصادر ترجمته ومنها تكملة المنذري (٣/الترجمة ٢٢٣١)، وتاريخ الإسلام ١٣/ ٨١٠، والموارد المذكورة في تكملة المنذري. (٤) بياض في الأصل. (٥) هكذا في الأصل، وفي ترجمة ابن جبير عند المؤلف: "الصوفي" وهو الصواب إن شاء الله. على أننا لا نعرف من أولاد الشيخ إسماعيل بن أحمد بن محمد بن أبي سعد الصوفي المعروف بشيخ الشيوخ من يسمى "عبد الرحمن"، ولعل المقصود "عبد الرحيم" لما وهو صدر الدين أبو القاسم المتوفى في رجب سنة ٥٨٠ هـ، وهو الموافق لوجود ابن جبير، وتنظر ترجمته في تاريخ الإسلام ١٢/ ٦٤٠. (٦) هكذا في الأصل، وفي ترجمة ابن جبير: "حيان"، وكله خطأ فيما نرى، فالصوفي المتكلّم العارف بحران يومئذٍ هو "حياة بن قيس الحراني" المتوفى سنة ٥٨١ هـ (تاريخ الإسلام ١٢/ ٧٢٥ - ٧٢٦، وتكملة المنذري، الورقة ٥ من القسم غير المنشور) وابنه عمر توفي سنة ٦٠٥ هـ، وهو مترجم في تكملة المنذري (٢/الترجمة ١٠٥١) وتاريخ الإسلام ١٣/ ١١٨.