تفرّقوا تحت تأثير الأهواء الجائرة والشهوات الباغية!
تفرّقوا غير مستندين إلى سبب من العقيدة الصحيحة!
ولو أخلصوا لعقيدتهم واتّبعوا منهج تلك العقيدة ما تفرّقوا!
ولقد كانوا يستحقّون أن يأخذهم الله أخذاً عاجلاً، جزاء بغيهم وظلمهم في هذا التفرّق والتفريق، ولكن كلمة سبقت من الله لحكمة أرادها، بإمهالهم إلى أجل مسمى: