وله في رثاء شيخه القطب الحفني قصائد طنانة، وله جملة أراجيز، منها أرجوزة في تاريخ وقائع علي بيك ومحمد بيك. وله قصيدة من بحر الطويل ضمنها ما وقع للأمير مصطفى بك مولى محمد بك في سنة أربع وتسعين في طريق الحجاز حين ولي أميراً على الحج، وهي بديعة سلسلة النظم، حاوية وقائعه التي جرت له مع العربان، ولحلاوتها أوردت منها جملة، وسماها تغريد حمام الأيك، فيما وقع لأمير اللوا مصطفى بك وهي هذه: