(١) البيت هو السابع والأربعون من المعلقة، وقد جاء بهذا اللفظ عند المبرد والأنباري والسكري والتبريزي والقالي والأعلم وابن رشيق وابن أيوب البَطَلْيوسي. انظر: المبرد: الكامل في اللغة والأدب، ج ٢، ص ٨٢؛ ديوان امرئ القيس وملحقاته، بشرح أبي سعيد السكري، تحقيق أنور عليان أبو سويلم ومحمد علي الشوابكة (العين: مركز زايد للتراث والتاريخ، ط ١، ١٤٢١/ ٢٠٠٠)، ج ١، ص ٢٤٣؛ الخطيب التبريزي: أبو زكريا يحيى بن علي بن محمد، شرح المعلقات العشر، تحقيق فخر الدين قباوة (دمشق: دار الفكر، ط ١، ١٤١٨/ ١٩٩٧)، ص ٦٢؛ القالي: كتاب الأمالي، ص ٦٨؛ الأعلم الشمنتري، يوسف بن سليمان بن عيسى: أشعار الشعراء الستة الجاهليين، (بيروت: منشورات دار الآفاق الجديدة، ط ٣، ١٤٠٣/ ١٩٨٣)، ج ١، ص ٣٦؛ القيرواني، أبو علي الحسن بن رشيق: العمدة في محاسن الشعر، تحقيق محمد عبد القادر عطا (بيروت: دار الكتب العلمية، ط ١، ١٤٢٢/ ٢٠٠١)، ج ٢، ص ٢٩؛ البطليوسي، أبو بكر عاصم بن أيوب: شرح الأشعار الستة الجاهلية، تحقيق ناصيف سليمان عواد ولطفى التومي (بيروت: المعهد الألماني للأبحاث الشرقية، ط ١، ٢٠٠٨)، ج ١، ص ٤٨. وروي الشطر الثاني من البيت بلفظ: "بِأَمْرَاسِ كَتَّانٍ إِلَى صُمِّ جَنْدَلِ"، وأشار إلى هذه الرواية الأنباري في شرحه. انظر: الزوزني، أبو عبد الله الحسين بن أحمد: شرح المعلقات السبع، تقديم عبد الرحمن المصطفاوي (بيروت: دار المعرفة، ط ٢، ١٤٢٥/ ٢٠٠٤)، ص ٤٦؛ الأنباري، أبو بكر بن القاسم: شرح القصائد السبع الطوال الجاهليات، تحقيق عبد السلام محمد هارون (القاهرة: دار المعارف، ط ٥، ١٩٩٣)، ص ٧٩.