(٢) الأستراباذي، رضي الدين محمد بن الحسن: شرح كافية ابن الحاجب، نشرة بعناية إميل بديع يعقوب (بيروت: دار الكتب العلمية، ط ١، ١٤١٩/ ١٩٩٨)، ج ٢، ص ٧٨. هذا وليس هذا الشاهد مما جاء في المفتاح للسكاكي. وقد أورده الجرجاني: دلائل الأعجاز، ص ٢٠٣. (فصل في الذي خصوصًا) والبيت من الطويل وتمامه: إِذَا أَنْكَرَتْنِي بَلْدَةٌ أَوْ نَكِرْتُهَا ... خَرَجْتُ مَعَ البَازِي عَلَيَّ سَوَادُ وهو الرابع من قطعة من سبعة أبيات ذكر الأصفهاني أنها قيلت لخالد بن برمك، وجاء في الديوان أن بشارًا قالها في مدح خالد بن جبلة بن عبد الرحمن الباهلي. كتاب الأغاني، ج ٣، ص ٢٠٣ (نشرة القاهرة)؛ الأغاني، ج ١/ ٣، ص ٦٨٧ (نشرة الحسين)؛ ديوان بشار بن برد، ج ٢/ ٣، ص ٥٠ - ٥٢. (٣) الصواب وفقًا لنشرة الأستاذ عبد السلام هارون أن الأبيات المشار إليها هي في باب الحماسة - وهو الباب الأول من منتخبات أبي تمام - لا في باب الأدب. ولعل المصنف بنى كلامه على رواية =