(٢) الغزالي: إحياء علوم الدين، "كتاب آداب الألفة والأخوة والصحبة والمعاشرة مع أصناف الخلق"، ج ٢، ص ٢٨٠. (٣) الحاكم النيسابوري: المستدرك على الصحيحين، "كتاب الرقاق"، الحديث ٧٩٧٠، ج ٤، ص ٤٥٩ (وهو عنده جزء من حديث لفظه: "مَنْ أصبح والدنيا أكبرُ همَه فليس مِنَ الله في شيء، ومَنْ لَمْ يتَّق الله فليس من الله في شيء، ومَنْ لَمْ يهتم للمسلمين عامة فليس منهم")؛ الهيثمي: بغية الرائد، "كتاب الزهد"، الحديث ١٧٨١٨، ج ١٠، ص ٤٣٣ (بتقديم وتأخير في المقطعين الثاني والثالث من الحديث). قال الهيثمي: "رواه الطبراني. وفيه يزيد بن ربيعة، وهو متروك". (٤) ونصُّ كلام العراقي: "حديث: من لم يهتم للمسلمين، أخرجه الحاكم من حديث حذيفة، والطبراني في الأوسط من حديث أبي ذر، وكلاهما ضعيف". إحياء علوم الدين، ج ٢، ص ٢٨٠.