عَمِيتُ جَنِينًا، وَالذَّكَاءُ مِنَ العَمَى ... فَجِئْتُ عَجِيبَ الظَّنِّ لِلْعِلْمِ مَوْئِلَاوَغَاصَ ضِياءُ العَيْنِ لِلْعِلْمِ رَافِدًا ... لِقَلْبٍ إِذَا مَا ضَيَّعَ النَّاسُ حَصَّلَاالجرجاني، عبد القاهر: كتاب دلائل الإعجاز، ص ٥١٢ - ٥١٣.(٢) زيدان، جرجي: تاريخ آداب اللغة العربية، طبعة راجعها وعلق عليها الدكتور شوقي ضيف (القاهرة: دار الهلال، بدون تاريخ)، ج ٢، ص ٥٧.(٣) البيتان من قصيدة من أربعة وستين بيتًا من بحر الخفيف، قالها بشار في مدح روح بن حاتم، طالعها:طَرَقَتَنَا بالزَّابيَيْنِ الرَّبَابُ ... رُبَّ زَوْرٍ عَلَيْكَ منْهُ اكْتِئَابُوآخرها:يَابْنَ روحٍ أَشْبَهْتَ رَوْحًا وَمَنْ يُشْـ ... ـبِهْ أَبَاهُ تُتْمَمْ لَهُ الأَنْسَابُديوان بشار بن برد، ج ١/ ١، ص ٣٤٨ - ٣٥٥.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute