(٢) لم أجده بهذا اللفظ، وإنما جاء بلفظ: "يا بني سلمة، ألا تحتسبون آثاركم". صحيح البخاري، "كتاب الأذان"، الحديث ٦٥٥، ص ١٠٧؛ "كتاب فضائل المدينة"، الحديث ١٨٨٧، ص ٣٠٣؛ سنن ابن ماجه، "أبواب المساجد والجماعات"، الحديث ٧٨٤، ص ١١٢. (٣) يبسون، بفتح المثناة التحتية أو ضمها مع كسر الموحدة أو ضمها وشد السين، من البس وهو سَوْقٌ بلين، أي يسوقون دوابَّهم إلى المدينة، ومعناه يزينون لأهلهم البلاد التي تفتح ويدعونهم إلى سكناها. - المصنف. (٤) الموطأ برواياته الثمانية، "كتاب الجامع"، الحديث ١٧٥١، ج ٤، ص ٢٥٤؛ صحيح البخاري، "كتاب فضائل المدينة"، الحديث ١٨٧٥، ص ٣٠٢؛ صحيح مسلم، "كتاب الحج"، الحديث ١٣٨٨ (٤٩٧)، ص ٥١٤. واللفظ لمالك.