لَعَمْرِي فَقَدْ أَرْدَى نَوَارَ وَسَاقَهَا ... إِلَى الغَوْرِ أَحْلَامٌ قَلِيلٌ عُقُولُهَا وقد جاء أول البيت في الطبعة التي اعتمدنا عليها بلفظ: "فَإِنَّ أمْرأً يَسْعَى يُخَبِّبُ زَوْجَتِي". ديوان الفرزدق، نشرة بعناية إيليا حاوي (بيروت: دار الكتاب اللبناني ومكتبة المدرسة، ط ١، ١٩٨٣)، ج ٢، ص ١٧٧. ومعنى يستبيلها: يأخذ بولها في يده. ومعنى البيت أن الوصولَ إلى زوجه وإفسادَها عليه أمرٌ مستحيل. (٢) البيت من قصيدة من بحر الطويل بعنوان "أبوك الأغر". ديوان ذي الرمة، تحقيق أحمد حسن بسج (بيروت: دار الكتب العلمية، ١٤١٥/ ١٩٩٥)، ص ٢٨٩. (٣) ذكر ابن عطية أن قوله تعالى في الآية المذكورة "عبارة عن شدة الغيظ مع عدم القدرة على إنفاذه"، وأورد لذلك بعض الشواهد الشعرية، ثم قال: "وهذا العض هو بالأسنان، وهي هيئة في بدن =