(٢) سنن أبي داود، "كتاب المهدي"، الحديث ٤٢٨٥، ص ٦٧٢. (٣) "قال ابن معين: ليس بشيء، وقال مرة: يُضعَّف. وقال السعدي: متماسك. وقال النسائي: ضعيف. وقال ابن عدي: ولزيد أحاديث كثيرة، فبعضها يرويه عنه قومٌ ضعفاء مثل سلَّام الطويل ومحمد بن الفضل بن عطية وابنه عبد الرحيم وغيرهم، فيكون البلاء منهم لا منه. وهو في جملة الضعفاء يُكتب حديثُه على ضعفه، وقد حدث عنه شعبة والثوري، ولعل شعبة لم يرو عن أضعف منه". المقريزي: مختصر الكامل، ص ٣٤٦ - ٣٤٧؛ الذهبي: ديوان الضعفاء والمتروكين، ج ١، ص ٣١٢. والعَمِّيّ بفتح العين المهملة وتشديد الميم، نسبة إلى بني العم، قبيلة تميم. قيل العم لقب لجد القبيلة الذي اختلف في اسمه، وقيل لم يكونوا من تميم ولكنهم نزلوا فيهم وقاتلوا معهم زمن عمر بن الخطاب، فقالوا لهم: إن لم تكونوا منا فأنتم بنو العم. - المصنف. (٤) سنن الترمذي، "كتاب الفتن"، الحديث ٢٢٣٢، ص ٥٣٦؛ سنن ابن ماجه، "أبواب الفتن"، الحديث ٤٠٨٣، ص ٥٩٥. واللفظ للترمذي. (٥) سنن ابن ماجه، "أبواب الفتن"، الحديث ٤٠٨٥، ص ٥٩٥ - ٥٩٦، وقد جاء فيه لفظ: "يصلحه الله في ليلة".