أَوَكُلَّمَا وَرَدَتْ عُكَاظَ قبيلةٌ ... بَعَثُوا إلَيَّ عريفَهُمْ يَتَوَسَّم وَلِكُلِّ بَكْرِيٍّ إلَيَّ عَدَاوَةٌ ... وَأَبُو رَبِيعَةَ شَانِئٌ وَمُحَلِّمُ لَا تُنْكِرُونِي إنَّنِي أنَا ذَاكُمُ ... شَاكٍ سِلَاحِيَ فِي الْحَوَادِثِ مُعْلَمُ تَحْتِي الأغرُّ وَفَوْقَ جِلْدِيَ نَثْرَةٌ ... زُغْفٌ تَرُدُّ السَّيْفَ وهوَ مُثْلَمُ التيمي، أبو عبيدة معمر بن المثنى: كتاب الديباج، تحقيق عبد الله بن سليمان الجربوع وعبد الرحمن بن سليمان العثيمين (القاهرة: مكتبة الخانجي، ١٩٩١)، ص ١٤٩ - ١٥٠. والمقطوعة في البيان والتبيين (ج ٢/ ٣، ص ٦٦) وفي الأصمعيات (تحقيق عبد السلام هارون ومحمود شاكر، دار المعارف بمصر، ١٩٦٤، ص ٦٧؛ وكذلك بتحقيق سعدي ضناوي، دار الكتب العلمية ببيروت، ١٤٢٤/ ٢٠٠٤، ص ١٦٤ - ١٦٥) مع اختلاف في عدد الأبيات وترتيبها وفي بعض ألفاظها، من مثل "رسولهم" بدل "عريفهم".