(١) الخفاجي، شهاب الدين أحمد بن محمد بن عمر: شفاء الغليل فيما في كلام العرب من الدخيل، تحقيق محمد كشاش (بيروت: دار الكتب العلمية، ١٤١٨/ ١٩٩٨)، ص ٣٤. هذا ولم يذكر ابن المعتز الذي أورد البيت كونَ المقصود بقريش العجم هم فارس. ابن المعتز، أبو العباس عبد الله: البديع، تحقيق محمد عبد المنعم خفاجي (بيروت: دار الجيل، ١٤١٠/ ١٩٩٠)، ص ١٠١. (٢) الخفاجي: شفاء الغليل، ص ٣٤. (٣) هو سَلْم بن قتيبة الباهلي، ومن ولد أمير خراسان قتيبة بن مسلم، وقد ولي هو إمرة البصرة سنة ١٤٥ في خلافة المنصور. وما ذكره المصنف من هجو بشار للأكراد هو قوله: وَمَقَامِ الأَكْرَادِ فِي شَفَقِ الصُّبْـ ... ـحِ عَلَى رُكْنِهَا قِيَامَ النُّسُورِ ديوان بشار بن برد، ج ٢/ ٣، ص ١٨٩. (٤) أورد المصنف كلامَ ابن قتيبة بتصرف يسير، ولفظه: "ثم يتلو في شرف الطرفين أهلُ خراسان، أهلُ الدعوة وأنصارُ الدولة، فإنهم لم يزالوا في أكثر ملك العجم لقاحًا، لا يؤدون إلى أحد إتاوة ولا خراجا". ابن قتيبة، أبو محمد عبد الله: "كتاب العرب أو الرد على الشعوبية"، ضمن كتاب رسائل البلغاء، جمعها محمد كرد علي (مصر: دار الكتب العربية الكبرى، ١٣٣١/ ١٩١٣)، ص ٢٩٣.