(٢) الطيان: من يعالج الطين فيضربه لبنًا للبناء. (٣) الأصفهاني: كتاب الأغاني، ج ٣، ص ١٣٦ - ١٣٧ (نشرة القاهرة)؛ الأغاني، ج ١/ ٣، ص ٦٤٢ (نشرة الحسين)؛ ديوان بشار بن برد، ج ٢/ ٤ (الملحقات)، ص ١٣٧. (٤) الأصفهاني: كتاب الأغاني، ج ٣، ص ١٣٩ (نشرة القاهرة)؛ الأغاني، ج ١/ ٣، ص ٦٤٤ (نشرة الحسين)؛ ديوان بشار بن برد، ج ٢/ ٤ (الملحقات)، ص ١٣٧. (٥) البيت من قصيدة طالعها: خَلِيلَيَّ قُومَا فَاعْذِرَا أَوْ تَعَتَّبَا ... وَلَا تَعْذُلَانِي أَنْ أَلَذَّ وَأَطْرَبَا ديوان بشار بن برد، ج ١/ ١، ص ٢٧٠. (٦) هو حمّاد عجرد أبو عمرو حماد بن عمر بن يونس بن كليب السوائي مولاهم الواسطي أو الكوفي، الشاعر المُفْلِق. نادم الوليد بن يزيد، ثم قدم بغداد زمن المهدي. كان بينه وبين بشار بن برد مزاح وهجاء فاحش، وكان قليل الدين ماجنًا، وقد اتهم بالزندقة. مات سنة ١٦١ هـ، قتله محمد بن سليمان أمير البصرة على الزندقة، وقيل: مات في سفر. ويقال هلك سنة ١٥٥ هـ، وقيل بعد ذلك. (٧) الجاحظ: البيان والتبيين، ج ١/ ١، ص ٤٣.