(٢) في "الأغاني": "بروح" بدل "بقرب". (٣) الأصفهاني: كتاب الأغاني، ج ٣، ص ٢٤٤ - ٢٤٩ (نشرة القاهرة)؛ الأغاني، ج ١/ ٣، ص ٧١٨ - ٧١٩ (نشرة الحسين)؛ البغدادي: خزانة الأدب، ج ٣، ٢٣٠ - ٢٣٢؛ الوطواط: غرر الخصائص، ص ٥١٣ - ٥١٤؛ الصفدي: تمام المتون، ص ١١١ و ٢٣٧. (٤) الطبري: تاريخ الرسل والملوك، ج ٨، ص ١٥٦؛ الشريف المرتضى: غرر الفوائد ودرر القلائد، ج ١، ص ١٥٦ - ١٥٧. والبيت من مقطوعة في ستة أبيات من بحر البسيط قالها بشار في هجاء يعقوب بن داود، ويقال إنها سبب قتله، وقد ورد في آخرها بعد البيت المذكور قولُه: ضَاعَتْ خِلَافَتُكُمْ يَا قَوْمُ فَالتَمِسُوا ... خَلِيفَةَ الله بَيْنَ الزِّقِّ وَالعُودِ وفي الديوان جاء صدر البيت الذي ذكره المصنف هنا بلفظ: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ ضَاعَتْ خِلَافَتُكُمْ". ديوان بشار بن برد، ج ٢/ ٣، ص ٩١.