رَأَيْتُكَ أَمْسِ خَيْرَ بَنِي مَعَدٍّ ... وَأَنْتَ اليَوْمَ خَيْرٌ مِنْكَ أَمْسِ فلعل هذا البيت عرض له قلب وتصحيف فعمي أمره على محقق مقدمة خلف الأحمر، والله أعلم. انظر الأغاني، ج ٦/ ١٨، ص ٦٣٥ (نشرة الحسين). وقد ذكره أيضًا: الآمدي، أبو القاسم الحسن ابن بشر: المؤتلف والمختلف، تحقيق ف. كرونكو (بيروت: دار الجيل، ط ١، ١٤١١/ ١٩٩١) ص ١٤. وهذا البيت نفسه يعزا إلى زياد الأعجم وهو الوحيد في قافية السين، ولم يخرجه جامع شعره. شعر زياد الأعجم، جمع يوسف حسين بكار (بيروت: دار المسيرة، ط ١، ١٤٠٣/ ١٩٨٣)، ص ٧٨. (٢) البيت هو الثامن والعشرون من المعلقة حسب ترتيب الزوزني ومحقق ديوان الشاعر. الزوزني، أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن الحسين: شرح المعلقات العشر (بيروت: منشورات دار مكتبة الحياة، ١٩٨٣)، ص ٢٧٠؛ ديوان الحارث بن حلزة اليشكري، صنعة مروان عطية (دمشق: دار الإمام النووي ودار الهجرة، ط ١، ١٤١٥/ ١٩٩٤)، ص ٨٣ (وفيهما: "الثناء" عوض "القضاء"). (٣) ديوان أبي تمام، ص ٣٨٩. والبيت هو الرابع عشر من قصيدة يرثي فيها أبو تمام ابنين لعبد الله بن طاهر ماتا صغيرين.