(١) السخاوي: المقاصد الحسنة، ص ٣٢١. (٢) البيهقي: الجامع لشعب الإيمان، الحديث ١٥٤٤، ج ٣، ص ١٩٤ - ١٩٥؛ القرطبي: جامع بيان العلم وفضله، الحديث ٢٠، ص ١٦. (٣) المناوي: فيض القدير، ج ٤، ص ٢٦٨. (٤) الديلمي: الفردوس بمأثور الخطاب، الحديث ٣٩٠٨، ج ٢، ص ٤٣٧. (٥) جاء ذلك في سياق بيان السيوطي لمنهجه في تصنيف أحاديث الكتاب المذكور والرموز التي استخدمها في العزو إلى المصادر التي اعتمد عليها، حيث قال: ". . . وللعقيلي في الضعفاء (عق)، ولابن عدي في الكامل (عد)، وللخطيب (خط) فإن كان في تاريخه أطلقت وإلا بينته، ولابن عساكر في تاريخه (كر). وكل ما عُزي لهؤلاء الأربعة أو للحكيم الترمذي في نوادر الأصول أو الحاكم في تاريخه أو لابن الجارود أو الديلمي في مسند الفردوس، فهو ضعيف، فليُستغْنَ بالعزو إليها أو إلى بعضها عن بيان ضعفه". السيوطي, جلال الدين عبد الرحمن: جامع الأحاديث: الجامع الصغير وزوائده والجامع الكبير للسيوطي ومعهما الجامع الأزهر في حديث النبي الأنور للمناوي، جمع وترتيب عباس أحمد صقر وأحمد عبد الجواد (بيروت: دار الفكر، ١٤١٤/ ١٩٩٤)، ج ١، ص ١٩.