(٢) صحيح البخاري، "كتاب الصلاة"، الحديث ٤٨١، ص ٨٣؛ "كتاب المظالم"، الحديث ٢٤٤٦، ص ٣٩٤؛ "كتاب الأدب"، الحديث ٦٠٢٦، ص ١٠٥٣؛ سنن الترمذي، "كتاب البر والصلة"، الحديث ١٩٢٨، ص ٤٧٣؛ سنن النسائي، "كتاب الزكاة"، الحديث ٢٥٥٧، ص ٤٢٠ - ٤٢١.(٣) صحيح البخاري، "كتاب الدّيات"، الحديث ٦٨٧٤، ص ١١٨٤؛ "كتاب الفتن"، الحديثان ٧٠٧٠ - ٧٠٧١، ص ١٢١٩؛ صحيح مسلم، "المقدمة"، ص ١٨؛ "كتاب الإيمان"، الحديثان ٩٨ و ١٠٠، ص ٥٦ - ٥٧.(٤) لم يخرجه الترمذي بهذا اللفظ، وهو عنده بلفظ: "مَنْ غشَّ أمتي فليس منا". سنن الترمذي، "كتاب البيوع"، الحديث ١٣١٥، ص ٣٤٠. وقد خرجه مسلم بلفظ: "مَنْ حمل علينا السلاح فليس منا، ومن غشَّنا فليس منا". صحيح مسلم، "كتاب الإيمان"، الحديث ١٠٣، ص ٥٧.(٥) سُنَنُ أبي دَاوُد، "كتاب الأدب"، الحديث ٤٩٤٣، ص ٧٧٤ (بلفظ: ويعرفْ حقَّ كبيرنا، بدل: ولم يوقر كبيرنا). وأقرب منه إلى ما ذكره المصنف ما خرج الترمذي بلفظ: "ليس منا مَنْ لَمْ يرحم صغيرَنا، ولم يوقر كبيرنا". سنن الترمذي، "كتابُ البرِّ والصلة"، الحديث ١٩١٩، ص ٤٧١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute