(١) هو هند بن أبي هالة، أمه خديجة بنت خويلد رضي الله تعالى عنها، فهو ربيب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأخو فاطمة لأمها، فلذلك دعاه الحسن والحسين خالَهما. توُفِّيَ يوم الجمل سنة ٣٦ هـ مع جند علي - رضي الله عنه -. المصنف. (٢) انظر نص الروايتين في: اليحصبي: الشفا، ص ٩٢ - ٩٤؛ الترمذي: الشمائل، الحديث ٧، ص ١٣ - ١٤؛ البيهقي: دلائل النبوة، ج ١، ص ٢٨٦ - ٢٩٢. (٣) لم أتمكن من العثور على هذا الأثر فيما أمكنني مراجعته من مصادر السيرة والشمائل، ولعل قارئًا ناصحًا يفيدني في ذلك. (٤) الزهري: كتاب الطبقات الكبير، ج ١، ص ٣٥٧ - ٣٥٨. (٥) هذا ثاني ثلاثة أبيات لبشار، أولها قوله: يَا قَوْمِ أُذْنِي لِبَعْضِ الْحَيِّ عَاشِقَةٌ ... وَالأُذْنُ تَعْشَقُ قَبْلَ العَيْنِ أَحْيَانَا =