يَا خَادِمَ الْجِسْمِ كَمْ تَشْقَى بِخِدْمَتِهِ ... لِتَطْلُبَ الرِّبْحَ فِيمَا فِيهِ خُسْرَانُ أَقْبِلْ عَلَى النَّفْسِ فَاسْتَكْمِلْ فَضَائِلَهَا ... فَأَنْتَ بِالنَّفْسِ لَا بِالْجِسْمِ إِنْسَانُ ديوان أبي الفتح البستي، تحقيق درية الخطيب ولطفي الصقال (دمشق: مطبوعات مجمع اللغة العربية، ١٤١٠/ ١٩٨٩)، ص ١٨٣. (٢) انظر مناقشة عميقة ومستفيضة لمسألة الأمية ووصف النبي - صلى الله عليه وسلم - بها في: بدوي، عبد الرحمن: دفاع عن القرآن ضد منتقديه، ترجمه عن الفرنسية كمال جاد الله (الدار العالمية للكتب والنشر، بدون مكان ولا تاريخ النشر)، ص ١١ - ١٩. (هذا وينبغي أن نشير إلى أن الترجمة تشكو من ضعف واضح). وانظر خبر قصة التلمس وطرفة في: الأصفهاني: الأغاني، ج ٨/ ٢٤، ص ٥٤٩ - ٥٥٠ (نشرة الحسين).