لَن يُسْلِمَ ابْنُ حُرَّةٍ زَمِيلَهُ وَلَا يُفَارِقُ جَزَعًا أَكِيلَهُ حَتَّى يَمُوتَ أَوْ يَرَى سَبِيلَه ابن هشام: السيرة النبوية، ج ١/ ٢، ص ٢٠٤. الاستيعاب، ج ٤، ص ١٤٦٠، الترجمة (٢٥٢٠) المجذر بن زياد. (١) المبرد: الكامل في اللغة والأدب، ج ١، ص ٦٨. وما بين الحاصرتين لم يورده المصنف. هذا هو المشطور العاشر من رجز لأبي النجم، وفيه معه وبعده: أَنَا أَبُو النَّجْمِ وَشِعْرِي شِعْرِي ... لله دَرِّي مَا أَجَنَّ صَدْرِي مِنْ كَلِمَاتٍ بَاقِيَاتِ الْحَرِّ ... تَنَامُ عَيْنِي وَفُؤَادِي يَسْرِي مَعَ الْعَفَارِيتِ بِأرْضِ قَفْرِ ديوان أبي النجم العجلي الفضل بن قدامة، تحقيق محمد أديب عبد الواحد جمران (دمشق: مجمع اللغة العربية، ١٤٢٧/ ٢٠٠٦)، ص ١٩٨ - ١٩٩. (٢) بنو الحسحاس حيٌّ من بني أسد. - المصنف. (٣) البيت هو ثاني بيتين أنشدهما مصعب بن عبد الله الزبيري، أولهما قول الشاعر: أَشْعَارُ عَبْدِ بَنِي الْحَسْحَاسِ قُمْنَ لَهُ ... عِنْدَ الفَخَارِ مَقَامَ الأَصْلِ وَالْوَرِقِ الأصفهاني: الأغاني، ج ٨/ ٢٢، ص ١٩٢.