عبد الرحمن أحمد بن شعيب، قال: أخبرني أبي، قال: أبو إسحاق إبراهيم بن زياد سبلان ليس به بأس، كان ببغداد.
أخبرنا محمد بن الحسين القطان، قال: أخبرنا جعفر بن محمد الخلدي، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي، قال: سنة ثمان وعشرين ومائتين فيها مات إبراهيم بن زياد سبلان.
قرأت على البرقاني، عن أبي إسحاق المزكي، قال: أخبرنا محمد بن إسحاق الثقفي، قال: سمعت الجوهري، يعني حاتم بن الليث، وأحمد بن محمد بن بكر، وسلمان بن توبة يقولون: إبراهيم بن زياد سبلان، يكنى أبا إسحاق، مات ببغداد سنة ثمان وعشرين ومائتين في ذي الحجة.
أنبأنا محمد بن أحمد بن رزق، قال: أخبرنا محمد بن عمر بن غالب، قال: أخبرنا موسى بن هارون، قال: مات إبراهيم بن زياد سبلان ببغداد يوم الأربعاء لستة أيام مضت من ذي الحجة سنة ثمان وعشرين، وكان يخضب رأسه ولحيته، وكان قد ضبب أسنانه بذهب.
٣٠٦٨ - إبراهيم بن زياد البجلي.
حدث عن محمد بن زياد الميموني. رَوَى عنه محمد بن أبي عوف البزوري.
أخبرنا القاضي أبو العلاء محمد بن علي الواسطي، قال: حدثنا عبد الله بن إبراهيم بن أيوب إملاء، قال: حدثنا أحمد بن أبي عوف، قال: حدثنا إبراهيم بن زياد البجلي ينزل مدينة أبي جعفر، قال: حدثنا محمد بن زياد الرقي، قال: حدثني ميمون بن مهران، عن ابن عباس، قال: شكى أبو أيوب الأنصاري إلى النبي ﷺ تمرا فقده من الخزانة، فقال: ذلك عمل الشيطان فارصده، فإذا سمعت الحركة فقل بسم الله أجب رسول الله، وذكر الحديث