محمد بن حنبل، قال: حدثنا زيد بن يحيى الدمشقي، قال: حدثنا عبد الله بن العلاء، قال: سمعت مسلم بن مشكم يقول: سمعت أبا ثعلبة الخشني يقول: قلت: يا رسول الله أخبرني ما يحل لي، ويحرم علي؟ قال: فصعد النبي ﷺ وصوب، فقال: البر ما سكنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما لم تسكن إليه النفس، ولم يطمئن إليه القلب، وإن أفتاك المفتون.
أخبرنا حمزة بن محمد بن طاهر، قال: حدثنا الوليد بن بكر، قال: حدثنا علي بن أحمد الهاشمي، قال: حدثنا أبو مسلم صالح بن أحمد بن عبد الله العجلي، قال: حدثني أبي، قال: زيد بن يحيى الدمشقي ثقة.
أخبرني محمد بن أحمد بن يعقوب، قال: أخبرنا محمد بن نعيم الضبي، قال: سألت أبا علي الحافظ وهو الحسين بن علي بن يزيد النيسابوري، عن زيد بن يحيى بن عبيد الدمشقي الذي يروي عن مالك بن أنس، فقال: ثقة مأمون.
أخبرنا البرقاني، قال: أخبرنا أبو الحسن الدارقطني، قال: زيد بن يحيى بن عبيد من أهل دمشق ثقة.
قرأت في كتاب أبي الحسن بن الفرات بخطه: أخبرني أخي أبو القاسم عبيد الله بن العباس بن الفرات، قال: أخبرنا علي بن سراج، قال: زيد بن يحيى بن عبيد الخزاعي، دمشقي، قدم بغداد، فكتب عنه البغداديون.
أخبرنا ابن الفضل، قال: أخبرنا عبد الله بن جعفر، قال: حدثنا يعقوب بن سفيان، قال: حدثنا عبد الرحمن بن عمرو قال: شهدت جنازة زيد بن