(٢) الجاحظ: البيان والتبيين، ج ١/ ١، ص ٢٤ - ٢٥. هذا ولم يذكر الجاحظ قصة عودة بشار إلى البصرة بعد وفاة واصل بن عطاء، وإنما قال: "فلما انقلب عليهم [أي المعتزلة] ومقاتله لهم بادية، هجوْه ونفوه، فما زال غائبًا حتى مات عمرو بن عبيد"، وكانت وفاة عمرو سنة ١٤٣ أو ١٤٤ هـ. (٣) وفي رواية أخرى: "هي والله أحسن من سورة الحشر". الأصفهاني: كتاب الأغاني، ج ٣، ص ٢١١ (نشرة القاهرة)؛ الأغاني، ج ١/ ٣، ص ٦٩٣ (نشرة الحسين). (٤) المصدر نفسه، ص ٢١٥ (نشرة القاهرة)؛ ج ١/ ٣، ص ٧٠٥ (نشرة الحسين). (٥) قال المبرد: "ويُروَى، لا بل كانه لا يشكُّ فيه [قال محقق الكتاب: كذا، وأغلب الظن أن عبارة "كأنه لا يشك فيه" ليست من كلام المبرد] أن بشارًا كان يتعصب للنار على الأرض، ويصوِّبُ رأيَ إبليس - لعنه الله - في امتناعه من السجود لآدم - عليه السلام -، ويروى له"، ثم ذكر البيت. الكامل في اللغة والأدب، ج ٢، ص ١٤٢؛ الجاحظ: البيان والتبيين، ج ١/ ١، ص ١٨؛ الأصفهاني: كتاب الأغاني، ج ٣، ص ١٤٥ (نشرة القاهرة)؛ الأغاني، ج ١/ ٣، ص ٦٤٨ (نشرة الحسين). والبيت من بحر البسيط.