(٢) البيت هو الرابع قبل الأخير من قصيدة من اثنين وخمسين بيتًا، طالعها: أَلَا عِمْ صَبَاحًا أَيُّهَا الطَّلَلُ البَالِي ... وَهَلْ يَعِمْنَ مَنْ كَانَ فِي العُصُرِ الخَالِي ديوان امرئ القيس، ص ٣٨. (٣) وأضاف الأصفهاني: "قال يحيى: أخذ هذا المعنى منصور النمري، فقال وأحسن: لَيْلٌ مِنَ النَّقْعِ لَا شَمْسٌ وَلَا قَمَرُ ... إِلَّا جَبِيبُكَ وَالمَذْرُوبَةُ الشُّرُعُ والمذروبة: المحددة، والشُّرع: المشروعة، والمراد بها السيوف. كتاب الأغاني، ج ٣، ص ١٩٦ (نشرة القاهرة)؛ الأغاني، ج ١/ ٣، ص ٦٨٢ (نشرة الحسين). (٤) انظر صفحة ١٥٦. - المصنف. وانظر كلام الجرجاني على بيت بشار في: الجرجاني: كتاب أسرار البلاغة، ص ١٩٤ - ١٩٥.