(٢) إشارة إلى طالع قصيدة قالها المعري في بغداد يرثي الشريف أبا أحمد الملقب بالطاهر ويعزي ابنيه أبي الحسن الملقب بالرضي وأبي القاسم الملقب بالمرتضى: أَوْدَى فَلَيْتَ الحَادثَاتِ كَفَافِ ... مَالُ المُسِيفِ وَعَنْبَرُ المُسْتَافِ سقط الزند، ص ٢٥٠. (٣) إشارة إلى ما وقع في شعر بشار من ذلك، وسيأتي. (٤) إشارة إلى ما وقع في حديث الموطأ في كتاب العدة: أخذت دابة من طير أو غيره فافتضت به. ولفظه في الموطأ ٢/ ٥٩٧ رقم (١٠٣): كانت المرأة إذا توفي عنها زوجها، دخلت حفشًا، ولبست شر ثيابها، ولم تمس طيبًا ولا شيئًا حتى تمرها سنة، ثم تؤتى بدابة حمار أو شاة أو طير فتفت ضبه (أي: تمسح به جلدها. . .).