عاصما الأحول وكأني أنظر إلى حولته، ولم نرو عنه شيئا.
أخبرنا أبو بكر أحمد بن محمد الأشناني، قال: سمعت أحمد بن محمد بن عبدوس الطرائفي يقول: سمعت عثمان بن سعيد الدارمي يقول: قلت ليحيى بن معين: فشبابة؟ فقال: ثقة.
وقال عثمان في موضع آخر: سألت يحيى عن شاذان قلت: هو أحب إليك أو شبابة؟ فقال: شبابة أحب إلي.
أخبرنا عبد الغفار بن محمد المؤدب، قال: أخبرنا عمر بن أحمد الواعظ. وأخبرنا عبيد الله بن عمر، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا محمد بن يونس، قال: حدثنا جعفر بن أبي عثمان قال: قال يحيى بن معين: شبابة بن سوار صدوق.
أخبرنا الجوهري، قال: أخبرنا محمد بن العباس، قال: حدثنا محمد بن القاسم الكوكبي، قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد، قال: قلت ليحيى بن معين: تفسير ورقاء عمن حملته؟ قال: كتبته عن شبابة، وعن علي بن حفص، وكان شبابة أجرأ عليها، وجميعا ثقتان.
أخبرنا علي بن طلحة المقرئ، قال: أخبرنا محمد بن إبراهيم الغازي، قال: أخبرنا محمد بن محمد بن داود الكرجي، قال: حدثنا عبد الرحمن بن يوسف بن خراش قال: شبابة بن سوار المدائني كان أحمد بن حنبل لا يرضاه، وهو صدوق في الحديث.
أخبرني البرقاني، قال: حدثني محمد بن أحمد بن محمد الأدمي، قال: حدثنا محمد بن علي الإيادي، قال: حدثنا زكريا الساجي قال: شبابة بن سوار صدوق يدعو إلى الإرجاء، كان أحمد بن حنبل يحمل عليه.
أخبرنا محمد بن عبد الواحد الأكبر، قال: أخبرنا الوليد بن بكر، قال: