للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

حاسد وكل خلق "رائد" أي متقدم بمكروه. وح الوفد: إنا قوم "رادة" هو جمع رائح كحاكة، أي نرود الخير والدين لأهلنا. وح: إذا بال أحدكم "فليرتد" لبوله، أي يطلب مكانا ًلينًا لئلا يرجع إليه رشاش بوله، راد وارتاد واستراد. ج: وفيه: إنه يستحب لمن يبول أن يثور الأرض بحجر أو عود إن كانت صلبةن والارتياد التطلب واختيار الموضع. ز: "فليرتد" بسكون دال. ط: أي فليطلب مكانًا مثل هذا، أي مثل الذي طلبته، فحذف المفعول. ج: "مرتاد" لنا، هو طالب الكلا ثم نقل إلى كل متطلب أمرًا. نه: وفي ح معقل وأخته "فاستراد" لأمر الله، أي رجع ولان وانقاد. ك: أي طلب لزوج الأول لأجل حكم الله بذلك، وروى: فاستقاد- بقاف. نه: وفيه: حيث "يراود" عمه أبا طالب على الإسلام، أي يراجعه ويرادده. ومنه: قد "راودت" بني إسرائيل على أدنى من ذلك فتركوه. وفيه: "رويدك" أنجشة رفقًا بالقوارير، أي أمهل وتأن، وهو مصغر رود، من أرود به إروادا أي رفق، ويقال: رويد زيد ورويدك زيدًا وهي فيه مصدر مضاف وقد تكون صفة نحو ساروا سيرًا رويدًا، وحالًا نحو ساروا رويدًا وهي متعدية. ن: "رويدك" سوقك بالنصب صفة مصدر أي سق سوقًا رويدًا أي بالرفق، وسوقك بالنصب بإسقاط خافض أي أرفق في سوقك بالقوارير شبه النساء بها في الضعف وسرعة الانكسار، خاف صلى الله عليه وسلم الفتنة عليهن من حدوه وحسن صوته فإن الغناء رقية الزنا، وقيل: خاف ضعفهن وضررهن من سرعة المشي بحدوه والأول أصح وأشهر. ومنه ح: فأخذ رداءه "رويدًا" أي أخذا لطيفًا لئلا ينبهها فتستوحش بوحدتها. وح عمر: "رويدك" بعض فتياك، أي ارفق قليلًا وأمسك عن الفتيا. وقوله: أن نأخذ بكتاب الله فإنه أمر بالتمام، نحو:"وأتموا الحج" إنكار فسخ الحج إلى العمرة ونهيه عن التمتع من باب ترك الأولى لقوله: فعله النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه لكن كرهت أن يظلوا معرسين. نه:

<<  <  ج: ص:  >  >>