[كأب] و"كآبة" المنظر. ش: قيل: هو من إضافة المسبب إلى السبب.
[كأن] فيه: وما هو نازل "فكأن". ش ح: حفظناه بفاء وكاف وهمزة ونون ساكنة، أي فكان قد وقع وحصل، فلا فائدة في الجزع.
كب
[كبب] غير: لو أن أهل السماء والأرض اشتركوا في دم المؤمن "لأكبهم" الله في النار. صوابه: كبهم، لأن أكب لازم - قاله الجوهري، وفيه نظر لأن ناف والرواة مثبتون فلم لا يجوز أن يرد هذا على الأصل.
[كبر] ط: فيه في أكثرها: "الكبر الكبر" فلان كبر قومه بالضم - إذا كان أقعدهم بالنسب، وروي: كبر الأكبر. ما: كبر فهو كبار - بالضم - للمبالغة. ط: الله أكبر "كبيرا"، هو حال مؤكدة كزيد أبوك عطوفًا. وسوء "الكبر"، بكسر كاف وسكون باء بمعنى البطر، وبفتحها بمعنى الهرم. سيد: اختلف الروايات في أن الكبائر سبع أو ثلاث أو أربع، ولم يتعرض للحصر في شيء منه، ولعله ذكر في كل مقام أوحى إليه أو سنح بمقتضى المقام، والأضبط ما قيل إن ما كان مفاسده أقل من مفاسد الكبائر فهو صغيرة، وما ساوته فهو كبيرة فحكم الحاكم بغير حق كبيرة لأن شاهد الزور متسبب وهو كبيرة. ما: وما يعذبان في "كبير"، اختلفوا في أنهما من أهل قبلة أم لا، وعلى الأول يخفف العذاب مطلقًا، وعلى الثاني مقيد بعدم اليبس. ز: ويشهد للثاني ح: مر على قبرين من