للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[نسم] فيه: "النسمة"، تطلق على ذات الإنسان جسمًا وروحًا وعلى الروح مفردة.

[نسى] فيه: ولكنه "نسى". سيد: فإنه يدل على أنه حافظ ولكن الله أنساه لمصلحةن واستذكروا، أي اطلبوا من أنفسكم ذكر القرآن، وهو عطف على بئس معنى أي لا تقصروا واستذكروا. ولا تغفلن "فتنسين"- يجيء في نطق. قس: "فإني "نسيت" الحوت" أي فقدته، أو نسيت ذكره بما رأيت. ط: قرأ في الصبح "إذا زلزلت" في الركعتين فلا أدري أ"نسي" أم قرأ عمدًا، إذ لم يكن عادته تكرار السورة الواحدة في الركعتين.

نش

[نشد] "نشدت" الضالة- إذا طلبته، من نصر، وأنشدتها - إذا عرفتها.

[نشر] غير: هلا "انتشرت"، أي رقيت، فأجاب بقوله: أما إني فقد شفاني الله، وقوله: وأكره أن أثير على الناس شرا- جواب هلا، استخرجته أي السحر من الجف والمشاطة، والشر هو أنه إن أخرجه ورأى الناس إياه قصدوا قتله فيتعصب عشيرة الساحر فيثور فتنة. حا: وإليك "النشور"، أي إلى عبادتك القيام. ش: و"انتشر" أمر من باب طلب. شرح كنز: كان صلى الله عليه وسلم إذا كبر رفع يديه "ناشرًا" أصابعه، بأن لايضم كل الضم ولا يفرج كل التفريج.

[نشف] فيه: فاكسروا بيعتكم وانضحوا مكانها هذا الماء- أي فضل طهوره صلى الله عليه وسلم - واتخذوها مسجدًا، قلنا: عن البلد بعيد والحر شديد والماء "ينشف"! فقال: مده مدًا فنه لا يزيده إلا طيبًا، نشف - بالكسر.

[نشق] فيه: كان "يستنشق" في وضوئه.

<<  <  ج: ص:  >  >>