و"عظيم" بصرى أميرها. ط: دعا باسمه "الأعظم"، هو بمعنى العظيم إذ ليس هو بعض الأسماء أعظم لأن جميعها عظيم، وقيل: بل كل اسم أكثر تعظيمًا فهو أعظم مما هو أقل. وإن "أعظم" الأيام يوم النحر، أي من أعظمها، فلا ينافي ح: إن أفضلها يوم عرفة وإن العشرة أفضل الأيام. وح: ما "يتعاظم" أحدنا- يجيء في وسو. ن: أن أسجد على سبعة "أعظم"، أي أعضاء، سمي العضو عظمًا وإن كان فيه عظام، وجعلها سبعة على أن الجبهة والأنف واحد.
[عظا] نه: فيه: كفعل الهر يفترس "العظايا"، هي جمع عظاية دويبة معروفة، وقيل: أراد سام أبرص ويقال للواحدة ايضًا: عظاءة، وجمعها: عظاء.
[عظه] وفيه: لأجعلنك "عظة"، أي موعظة وعبرة لغيرك.
بابه مع الفاء
[عفث] في ح الزبير: كان أخضع "أعفث"، هو من ينكشف فرجه كثيرًا إذا جلس، وقيل: هو بمثناة، وقيل: هو في صفة ابنه، وفيه أيضًا ش:
دع "الأعفث" المهذار يهذي بشتمنا فنحن بأنواع الشتيمة أعلم وروى عنه أنه كلما تحرك بدت عورته فكان يلبس تحت إزاره التبان.
[عفر] فيه: إذا سجد جافى عضديه حتى يرى من خلفه "عفرة" إبطيه، هو بياض غير خالص بل كلون عفر الأرض وهو وجهها. ط: أراد منبت الشعر من الإبطين بمخالطة بياض الجلد سواد الشعر. ن: هو بضم مهملة وفتحها وسكون فاء. ج: ومنه: يحشر على أرض "عفراء"، أي بيضاء ليس فيها علم، هو الجبل وما يهتدي به في البرية من جدار أو بناء. ك: هو بمهملة وفاء وراء ومد، أي بيضاء إلى حمرة. نه: وفيه: إن امرأة شكت إليه قلة نسل غنمها قال: ما ألوانها؟ قالت: