قسطنطينية وهو أمارة مستعقبة لخروج الدجال، جعل صلى الله عليه وسلم كل واحد عين ما بعده، وبين فتح قسطنطينية وخروجه سبعة أشهر.
[عمرس] نه: فيه: أين أنت من "عمروس" راضع، هو بالضم الخروف أو الجدي إذا بلغا العدو، وقد يكون الضعيف، وهو من الإبل ما قد سمن وشبع وهو راضع بعد.
[عمس] في ح علي: إن معاوية قاد لمة من الغواة و"عمس" عليهم الخبر، العمس أن ترى أنك لا تعرف الأمر وأنت به عارف، ويروي بغين معجمة. و"عميس"- بفتح عين وكسر ميم واد بين مكة والمدينة.
[عمش] ط: فيه: نكحت جارية "عمشاء"، العمش ضعف في الرؤية مع سيلان الماء في أكثر الأوقات.
[عمق] نه: فيه: لو تمادى لي الشهر لواصلت وصالًا يدع "المتعمقون تعمقهم"، هو المبالغ في الأمر الطالب أقصى غايهت. و"العمق"- بضم عين وفتح ميم: منزل عند النقرة لحاج العراق، وهو بفتح فسكون واد في الطائف. ط: وفي ح القبر: و"أعمقوا" وأحسنوا، أي اجعلوا عمقه قدر قامة الرجل إلى رؤس أصابعه إذا مد يده وأجيدوا تسوية قعره لا منخفضًا ولا مرتفعًا ونظفوه من التراب والقذارة وغيرها. وح: حتى تنزل الروم "بالأعماق" أو بدابق، هو موضع من أطراف المدينة، ودابق بفتح باء سوق بها، وسبوا ببناء فاعل، يريدون به تفريق كلمة المؤمنين والمراد بهم الذين غزوا بلادهم فسبوا ذريتهم. مف: وروى ببناء مجهول فالمراد الموالي، والزيتون شجر معروف، وذلك باطل أي القول المذكور باطل، وإذا جاء جيوش المسلمين الشام فح يخرج الدجال.