قالت: لأن عمر لا يفرض إلا للمفطم، أربعه، أي احبسه. ش:"ربيع" قلبي: راحته.
[ربا] فيه: نهى عن الربا و"الريبة"، هي الشك- ويجيء في ري. وح: كما "يربى" فلوه - ربب.
رت
[رتد]"فليرتد" لبوله - يجيء في راد.
[رتع] ط: فيه:""يرتع" ويلعب" هو أن يتسع في أكل الفواكه والمستلذات والخروج إلى التنزه في الأرياف والمياه كما هو عادة الناس في الخروج إلى الرياض.
رج
[رجع]"ارجع" فصل فإنك لم تصل. ز: إنما لم يعلمه تحسين الصلاة أولًا لظنه صلى الله عليه وسلم أنه يعرف أدابه لكونه من ضروريات الدين وإنما يقصر فيه، فلما عرف بعد تكرره أنه جاهل بها علمه. سيد: وأن نستنجي "برجيع"، هو فعيل بمعنى مفعول، والمراد الروث أو العذرة. ط: في ح طلب قضاء ابن عمر: فما "راجعه"، أي فما رد عليه الكلام وما رجع إلى ما طلب منه. فضل العشرة: عن علي: لما نزلت عشر آيات من براءة بعث أبا بكر بها ليقرأ بها على أهل مكة ثم قال لي: أدرك أبا بكر فحيث لقيته فخذ الكتاب فاذهب به إلى أهل مكة، فلحقته بالجحفة فأخذت الكتاب منه و"رجع" أبو بكر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: نزل فيّ شيء؟ قال: لا، ولكن جبرئيل جاءني فقال: لن يؤدي عنك غلا أنت أو رجل منك، الظاهر أن رجوع أبي بكر كان بعد مرجعه من الحج وأطلق عليه لوجود حقيقة الرجوع فيه جمعًا بينه وبين الحديث المتقدم - وقد مر