للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

خبر كنت، قصد به التعليل. وح: أول إصلاح هذه الأمة "اليقين"، أي بأن الله هو الرزاق وبأنه لأمره ولقضائه، ولا يصيبه إلا ما كتب له، وهو لا يخلو عن حكمة ومصلحة.

[يمم] يوم "اليمامة" - مر في حرر.

يم

[يمن] تو: فيه: "يمن" الخيل في شقرها، هو بضم ياء وسون ميم: البركة، ولعل المراد البركة العظمى، لئلا يخالف حديث الحث على الميت. ش ح: فنام على "يمينه" ثم قرأ مائة مرة "قل هو الله أحد" إذا كان يوم القيامة يقول الرب: يا عبدي! ادخل على يمينك الجنة، أي إذا أطعت رسولي واضطجعت على يمينك وقرأت سورة فيها صفاتي فأنت اليوم من أصحاب اليمين فاذهب جانب يمينك إلى الجنة. سيد: فإن على "يمينك" ملكًا، خص اليمين لأنه أشرفن أو هو ملك أخر غير الكرام الكاتبين يحضر عند الصلاة للتأييد والتأمين على دعائه فيجب إكرامه فوق من يحضر من الكرام الكاتبين. فتح: الأيمن "فالأيمن" أي يقدم من على يمين الشارب في الشرب ثم من عن يمين الثاني - وهلم جرا، وهو مستحب عند الجمهور وقيل: واجب، وفيه أن من سبق إلى مجلس علم أو رئيس لا ينحى عنه من هو أولى منه بالجلوس. ط: كلتا يدي ربي "يمين"، يعني كما أن الشمال ناقص في القوة في الخلق لا نقص في صفة عبر عنها بالشمال في الخالق. غير: الإيمان "يمان"، قيل: أراد به الأنصار، قال أبو عمرو: لو جمع أبو عبيد ومن سلك سبيله طرق الحديث لما تركوا ظاهرها، إذ من ألفاظه: أتاكم أهل اليمن، والأنصار من جملة المخاطبين فهم إذا غيرهم. وح إذا لبس قميصًا بدأ "بميامنه" - مشروح.

ين

[ينع] ن: فمنهم من "أينعت" ثمرتهن أي عجل له بعض ثوابه، فما من غازية تغنم إلا تعجلوا ثلثي أجره.

<<  <  ج: ص:  >  >>