وفيه: تستأمر اليتيمة فإن "معضت" لم تنكح، أي شق عليها. وفي ح سراقة:"تمعضت" الفرس، قال أبو موسى: روى بمعجمة، ولعله من هذا، قلت: لو كان بصاد مهملة من المعص وهو التواء الرجل لكان وجهًا. ك:"فامتعضوا" منه، بمهملة فمعجمة أي غضبوا وشق عليهم. زر: وروى: امعضوا- بتشديد ميم وهو انفعلوا.
[معط] نه: فيه: قالت له عائشة: لو أخذت ذات الذنب منا بذنبها! قال: إذا أدعها كأنها شاة "معطاء"، هي التي سقط صوفها، أمعط شعرها وتمعط- إذا تناثر. وفيه: فأعرض عنه فقام "متمعطًا"، أي متسخطًا، يجوز بعين وغين. وفيه: إن فلانًا وتر قوسه ثم "معط" فيها، أي مد يديه بها، والمعط- بالعين والغين: المد.
[معك] نه: فيه: "فتمعك" فيه، أي تمرغ في ترابه، والمعك: الدلك، وأيضًا المطل، معكه بدينه وماعكه. قس: ومنه ح عمار: وأما أنا "فتمعكت"، كأنه لما رأى أن التيمم بدل من غسل جميع البدن فيقع على هيئته، واعتقد عمر أنه لا يقع عن الحدث الأكبر أو كان يتوقع الماء. ط: وفيه: إن الضربة الواحدة كافية في التيمم. نه: ومنه ح: لو كان "المعك" رجلًا كان رجل سوء. وح:"المعك" طرف من الظلم.
[معمع] نه: فيه: لا تهلك أمتي حتى يكون بينهم التمايل والتمايز و"المعامع"، هي شدة الحرب والجد في القتال، والمعمعة في الأصل: صوت الحريق، والمعمعان: شدة الحر. ومنه ح ابن عمر: كان يتتبع اليوم "المعمعاني" فيصومه، أي الشديد الحر. وح: إنه ليظل في اليوم "المعمعاني"، البعيد ما بين الطرفين يراوح ما بين