زهد. و"فوضع" يده على هامته وقال: ولا أنا - مر في كتب، وفيه: و"أوضع" في وادي محسر. تو: وحكمته نزول العذاب فيه على أصحاب الفيل كما قال في حجر ثمود. شم: ما "تواضع" أحد لله إلا رفعه الله، إما بوضع منزلة ي قلوب الناس وعظم فيها وإما برفعه في الآخرة. ن:"فيضع" الجزية، فيكون شرعية الجزية مقيدًا بقبيل زمان عيسى لهذا الحديث لا بنسخ عيسى عليه السلام. ط:"ضع" يدك حيث تشكى، ثم قال: أعوذ بعزة الله، فيه أنه يستحب وضع يده على موضع الألم ثم يدعو. و"ضع" القلم على أذنك - مر في إذ. و"فوضع" كفه بين تكفي - مر في صورة.
[وظف] فيه: "الوظيف": مستدق الذراع والساق من الخيل والإبل.
وط
[وطء] إن رجلًا وشى بعمار إلى عمر فدعا عليه عمار: اللهم! إن كان كذب على فاجعله "موطأ" العقب. تو: أي كثير الأتباع، دعا عليه أن يكون سلطانًا أو مقدمًا أو ذا مال فيتبعه الناس وراءه.
وع
[وعد] سيد: في قول أبي هريرة: والله "الموعد"، أي في موعد أي في أتى على الحق في إكثار الحديث أو أنكم في إنكاركم فيه عليّ. مغيث: من "وعده" الله على مل ثوابًا فهو منجز ومن وعده له عقابًا فهو بالخيار، هذه مسألة مختلف فيها، فمن مانع لأنه يمنع الانزجار ويوجب الخلف، ومنع بأنه لم يخص به إنسانًا معينًا حتى يكون خلفًا إذا عفا عنه. ش ح: مقامًا محمودًا الذي "وعدته"، أي بقولك "عسى أن يبعثك ربك مقامًا محمودًا". ط: فإذا ذهب النجوم - أي كورت وانكدرت أتى السماء ما "توعد"، أي انشقت.