[قفا] فيه: يعقد الشيطان على "قافية" أحدكم يضرب على كل عقدة. سيد: من ضرب الشبكة على طائر ألقاها عليه، وهو على الإغراء، جملتان والثانية تعليل للأولى.
قل
[قلب] يس "قلب" القرآن. ش ح: قيل: لأن فيه "كل في فلك يسبحون" يقرأ مقلوبًا، وفيه نظر إذ القلب وإن كان مما يستحسنه النبي صلى الله عليه وسلم، والأولى أن يفوض نحو ذلك إلى الله ورسوله، وكذا قراءته على الموتى لخاصية فيه، ولما فيه من آيات الموت والبعث. مغيث: سميت به لاشتمالها على أسرار بين الله ورسوله مجتمعة، بخلاف غيرها فإنه وإن كان يوجد فيها أسرار لكنها متفرقة. غير:"مقلب" القلوب، أراد تقليب أعراضها وأحوالها لا تقليب ذات القلب. و"لمن كان له "قلب"" أي علم وفهم. تو: فقام معي "ليقلبني"ن خشية عليها لكونه بالليل أو إكرامًا للزائر. فتح: قلوبهم "قلب" رجل واحد، هو بالإضافة في الأكثر أي كقلب رجل واحد وفسره بأنه لا تحاسد بينهم ولا اختلاف، أي قلوب أهل الجنة مطهرة عن الرذائل. ش ح:"اقلبنا" بذمة، أي أرجعنا بأمانتك وعهدك إلى بلدنا.
[قلد] فيه: لا تبقين "قلادة" من وتر ولا قلادة. تو: أي سواء كانت من وتر أو غيره، فهو تعميم بعد تخصيص، وتبقين بضم تاء وفتح موحدة وتحتية