تنبيه على ما يفيضه من نعمه بوساطة البروج والنيران. قس:"برك" على ركبتيه، بفتحتين. ط: أبو هريرة: يعمد أحدكم "فيبرك" في صلاته برك الجمل، ذهب الأكثر إلى أن الأحب أن يضع الساجد ركبتيه ثم يديه، وهو أرفق بالمصلى وأحسن في الشكل، ولحديث وائل: إذا سجد يضع ركبتيه قبل يديهن وقال مالك بعكسه لهذا الحديث، والأول أثبت، وقد قيل ح أبي هريرة منسوخ. تو: كيف نهى عن بروك البعير ثم أمر بوضع اليدين قبل الركبتين والبعير يضع اليدين قبل الرجلين؟ والجواب أن الركبة من الإنسان في الرجلين ومن ذوات الأربع في اليدين. وح:"فيبارك" له فيه، أوله: لا يسألني أحد منكم شيئًا فيخرج له مسألته مني شيئًا وأنا له كاره.
[برم] لغة: فيه سوق "البرم"، أي سوق تباع فيه هذه القدور.
[برن] فيه: "البرنامج": تعريب بار نامه، وهو ما يكتب فيه التجار من أعداد المتاع والصفات والأثمان.
[بره] فيه "البرهة": مدة من الزمان. ز: هو بضم موحدة وسكون راء - كذا في شمس العلوم.
باب بز
[بزر] فضل العشرة: فإذا رأينا عليًا قلنا "بزرك" اشكم، قال علي: ما تقولون؟ قال: نقول: عظيم البطن، قال: أجل، أعلاه علم وأسفله طعام، بزرك - بضم باء وزاي وسكون راء، والاشكم - بالعجمية: البطن.
[بزغ] مف: فيه: حتى تطلع الشمس "بازغة"، أي خرجت الشمس ظاهرة من المشرق، لا وقت ظهور شعاعها بلا ظهور قرص فإنه لم يكره النفل حينئذ.