[مرر] فيه: غير "مرة" ولا مرتين، هو حال أي كثيرًا. ومنه قوله لأم سلمة حين تهيأت للبكاء على أبي سلمة حين مات: تريدين أن تدخلي الشيطان بيتًا أخرجه منه "مرتين". ط:"مررت" في المسجد فإذا الناس يخوضون، الممرور به محذوف دل عليه فإذا الناس.
[مرض] فيه: طوإن كنتم "مرضى"". ما: وذلك بقول مسلم حاذق، واتفقوا على عدم الاعتماد بقول كافر، وفي القرطبي: من مات مريضًا مات شهيدًا، عام في جميع الأمراض لكن قيده ح: من يقتله بطنه - ومر في بط.
[مرع] فيه: هنيئًا "مريعًا". ش ح: هو بضم ميم وفتحها: المخصب الناجع، يقال: أمرع الوادي - إذا أخصبن ومرع مراعة فهو مريع- انتهى، وسياقه يدل على أن ضمه من أمرع وفتحه من مرع، والثاني مسلم، والأول محل بحث، فإنه من أمرع ممرع لا مريع فإنه من أراع. ز: ومثله وقع في المنهل، وقد كان أشكل علي! قديمًا وتحيرت فيه كيف يخفى عليه مثل هذا الأمر وظننت أنه خفى عليّ وجهه فتحقق الآن أني كنت على تحقيق فيه. ش:"ممرع" النبات، بضم أولى الميمين وكسر راء، من أمرع الوادي - إذا كثر نباته.
[مرو] فيه: يذبح "بالمروة"، هي حجر أبيض - إلخ. سيد: ومنه: فإن ذلك صار "مروة". و"ليماري" به السفهاء- مر في حري.
مز
[مزح] فجعل القوم "يمازحون"، وروي: ويضحكون. ش ح: سببه التعجب من فراغ أبي موسى وخوفه من العقوبة مع وضوح أمر الحديث.
[مزق] فيه: أن "يمزقوا" كل ممزق. فتح: لما مزق برويز كتابه سلط عليه ابنه شيرويه فقتله وقتل إخوته حرصًا على الملك فكرهوا خروج الملك عن ذلك البيت فملكوا بنت شيرويه فجر ذلك إلىذهاب ملكهم وقتل يزدجرد حين هرب من عسكر عبد الله بن عامر عامل عثمان. ز: روى أنه قيل لبرويز: إن ابنك