[منع] سيد: فيه:"المانع" تعالى - بدفع أسباب الهلاك والنقصان في الأبدان والأديان.
[منق] في ح الشيطان: وضع "منقاره". ش ح: بكسر ميم أي فمه، شبهه به، من نقر الطائر حبة: التقطها.
[منن] فيه: البخيل و"المنان"، هو من المنة، أو من المن بمعنى القطع لما يجب وصله. ط: أو من المن: النقص، يريد النقص من الحق والخيانة. ومنه:"وإن لك لأجرًا غير "ممنون"" أي غير منقوص. ومنه "المنون": الموت، لأنه ينقص الأعداد.
[منا] فيه: "منى"، سيد: سمى به لما يمنى فيه من الدماء أي يراق، وهي لا تنصرف وتكتب بالياء عن قصد بها إلى البقعة، ويصرف ويكتب بألف بتأويل موضع. ما: لا "يتمنين" أحدكم الموت، نهى عنه لما فهي من عدم الرضا بالقدر، لأن الغالب كونه لضرر أو مكروه، أما تمنيه لخوف صدور فسق فجائز. سيد: إما محسنًا -بالنصب وهو الرواية، أي إما أن يكون محسنًا، وبالرفع أي إما هو محسن أي مطيع. ش ح: ومن شر قلبي ومن شر "منبي"، المنى: ماء الرجل، يريد وضعه فيما لا يحل، أقول: تخصيصه بماء الرجل وإن وافق الصحاح والنهاية لكن الأولى التعميم حتى يشمل النساء أيضًا، وأيضًا شره لا يختص بالوضع بل يشمل جميع ما هو عليه من الأمور الغير المرضية.
[منار] ن: فيه: فينزل عند "المنارة" البيضاء شرقي دمشق، هو بفتح ميم وحكى سرها، وهذه المنارة موجودة اليوم.
مو
[موت] هو الطهور ماءه والحل "ميتته". ش ح: سأله أنه ربما يحتاج في البحر للغسل والوضوء إلى الماء فأجابه عنه وعما ربما يحتاج إلى الطعام حين يعوزهم الزاد، وفيه أن مينات البحر حلال إلا ما خص كالضفدع والسلحفاة