الطعام قدر الشبع. مف: من "حمل" الجنازة ثلاث مرات - أي يعاون الحاملين في بعض الطريق ثم تركها يستريح ثم يحملها هكذا يفعل ثلاثًا - قد قضى حقه، من المعاونة لا ما عليه من دين أو غيبة أو ضرب ونحوها. سيد: غير "حامل" بطنه على شيء من فخذه، أي غير واضع. لغة:"حملوا" التوراة ثم لم يحملوها" أي كلفوا أن يقوموا بحقها فلم يحملوها، حملته كذا وحملت عليه فتحمله واحتمله وحمله. و"حملت" من هكذا وكذا من وسق - مر في حقو.
[حمم] فيه: ذات "حمى". ش ح: هو بضم حاء وبشدة ميم وبألف تأنيث. وح: "للحامات" من ذنوبنا، بحاء مهملة وتشديد ميم أي خاصات ذنوبنا. ط: "حم" لا ينصرون، أي بفضل السور المفتتحة بحم ومنزلتها من الله لا ينصرون، فإن لها شأنا عند الله. نه: ويريد به الخبر لا الدعاء وإلا لقال: لاينصروا. ط: وأجيب بأنه في معنى النهين وقيل حم من أسمائه تعالى - ونسب إلى ابن عباس، فإن صح يأول بمنزل حم وهو الله، فهو اسمه بحذف مضاف. سيد: أحدث نفسي لأن أكون "حممة"، أحدث بصيغة المعلوم، وفاعله مضمر فيه، ونفسي مفعوله، قوله: كان قبل ذلك يأمرهم بالكفر؛ نحوه "ولأمرنهم فليبتكن" وأما الآن فلا سبيل له إليهم. ومنه: خلق الله آدم حين خلقه- إلى قوله: فضرب كتفه اليسرى فأخرج ذرية سوداء كأنهم "الحمم" فقال للذي في يمينه: إلى الجنة، قوله: حين، ظرف لضرب ولا يمنع الفاء لأنه ظرف، وإلى الجنة خبر محذوف أي قال لأجل الذي في يمينه هؤلاء أوصلهم إلى الجنة، ولا أبالين حال من ضمير الخبر، وهو نحو وإن رغم أنف أبي ذر، فإنه تعالى علم أن بعض المبتدعة يقول بخلافه.
[حمه] فيه: رخص في الرقية من "الحمة". ش ح: بضم مهملة وخفة ميم وقد يشدد.