لأن المراد به القصد. ك: نهى عن السعي لئلا يغلب عليه البهر ولا يتمكن من ترتيل القرآن. ما: وتقييد النهي عنه بإذا أقيمت الصلاة تنبيه على ما سوى الإقامة على الأولى.
سف
[سفر] يطيل "السفر" أشعث أغبر -إلخ، أنى يستجاب! ذكر المسافر لأنه مستجاب الدعوات. ز: يعني مع كونه مظنة الاستجابة لا يستجاب بشؤم أكل الحرام فكيف غيره. فضل ١٠:"أسفروا" بالفجر، قد أغرب الطحاوي فادعى نسخ أحاديث التغليس به، وهو وهم فقد ثبت أنه صلى الله عليه وسلم واظب على التغليس حتى فارق الدنيا، وروى أنه يجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار في صلاة الصبح، فلذا استحب الجمهور والأئمة الثلاثة التغليس، فمن لم يبكرها لم يشهد صلاته إلا أحد الفئتين من الملائكة.
[سفسه] فيه: ويبغض "سفساهها". مغيث: وذلك الأكل في السوق، والتحلي بشيء من حلي المرأة، وعدو الكهول في الطريق بغير ضرورة، والخصومة في مهر الأم.
[سفن] في مدحه صلى الله عليه وسلم: بل نطفة تركب "السفين"، يريد أنك نطفة تركب السفينة في صلب نوح عليه السلام حين ركب الفلك- ويشرح كل مفرد منه في بابه.
سق
[سقط]"تساقط" ذنوب العباد كما يتساقط ورق هذه النخلة، أي فيتساقط كما يتساقط. ط: يصليها "لسقوط" القمر للثالثة، هو بدل من السقوط. ز: الظاهر أنه إخبار عن صلات العشاء كل ليلة لا عن صلاته ليلة الثالثة فقط، فينبغي أن يكون "للثالثة" ظرفًا للسقوط.