والرفع، وقيل أن "لا" سهو وصوابه: نسبح، أي نشتغل بالصلاة تحية المنزل أو تنفلًا حتى يحل أصحابنا الرحال ثم نجتمع فنشتغل بتهيئة الطعام والمهمات، فقوله: تحل، بالتاء لا بالنون، أو معناه اشتغالهم بالتسبيح والذكر في كل الأحوال مهما أمكنهم وإن كانوا مشتغلين بالرحال إلى أن يحلوها فيشتغلوا حينئذ بمهمات المنزل من الطعام وغيره، فيصح في نحل كلتا الروايتين. تو: لا وجه يدرك لتخصيصه بالضحى بل الظاهر شموله للفرائض أيضًا، واستحبوا أن لايطعم الراكب إذا نزل منزلًا حتى يعلف الدواب. نه:"السبحة" خصت بالنوافل. تو: فيه نظر فإن أكثر المفسرين على أن قوله تعالى "فسبح بحمد ربك" في الفرائض الخمس، ولعله أراد تخصيص الاسم به دون الفعل. ش ح:"سبوح" قدوس، بمعنى مسبح ومقدس. فتح: يلهمون "التسبيح" والتحميد كما يلهمون النفس، وجه الشبه عدم التكلف، جعل تنفسهم تسبيحًا إذ قلوبهم تنورت بمعرفة الرب سبحانه وامتلأت بحبه ومن أحب شيئًا أكثر من ذكره. ش ح: يقرأ "المسبحات"، بكسر باء. ط: وإخفاء آية فيهن هي خير من ألف آية كإخفاء ليلة القدر محافظة على الكل. مد: طفي لك "يسبحون"" يسرعون على سطح الفلك إسراع السابح على سطح الماء، وجمع ضمير النيرين باعتبار المطالع. و"سبحانك" اللهم وبحمدك - مر في حمد. حا: لو كنت "مسبحًا أتممت صلاتي، اتفقوا على استحباب النفل في السفر، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتنفل وابن عمر أيضًا يتنفل غير الرواتب.
[سبخ] فيه: "لا تسبخي" عنه. غ: لما روى من دعا على مظلوم فقد انتصر.
[سبع] فيه: من لها يوم "السيع". فضل ١٠: الأكثر أنه بضم الباء