للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

في بلغ. ش ح: أن "نرجع" على أعقابنا، وهو الارتداد أو عدم العلم كما كنا أول خلق، أو نفتن- بصيغه مجهول، وكلمة "أو" للشك، أو مثل قوله "ولا تطع منهم آثما أو كفورا".

[رجل] فيه: ح: على "رجل" طائر - مر في طير. ك: لما نزل عرى أي آية البراءة أمر "برجلين" وامرأة فضربوا حدهم، هم حسان بن ثابت ومسطح وحمنة، وحدهم مفعول مطلق. ما: إن "رجلًا" من الأنصار خاصم الزبير في شراج الحرة، هو الحرقوص أو ذو الخويصرة البائل في المسجد وكان منافقًا، وقيل: يحتمل كونه مخلصًا بدر منه بادرة كما اتفق لحسان وحاطب ومسطح وحمنة في الإفك ثم لطف الله بهم حتى تابوا فلم يؤاخذوا به. فضل العشرة: وأكبرت "رجالات" فحنت قسيها، أي عظمت، ورجالات جمع رجل ويجمع على رجال. سيد: ما عملك بهذا "الرجل"، قوله: لمحمد، بيان من الراوي للرجل أي لأجل محمد، قوله: قرع نعالهم، فيه جواز المشي في القبور بالنعال، وإذا وضع شرط، أتاه جوابه، والجملة خبر إن، قوله: إنه-إلخ، جملة حالية بحذف واو، وفيه وجوه أخر. ش ح: ح التعوذ: من غلبة "الرجال"، إضافة مصدر إلى فاعل أو مفعول فهو استعاذة من كونه ظالمًا أو مظلومًا، وفيه إيماء إلى التعوذ عن الجاه المفرط. ن: وفي ح الجلوس في الصلاة: إنه الجفاء "بالرجل"، غلط البعض ضم الجيم والجمهور صوبه. ش ح أفلح "الرويجل"، هو مصغر رجل شذوذا. ز: وفي حاشية الحصن: هو مصغر الراجل، وأما تصغير الرجل فإنما هو الرجيل - فتدبر. ز: والوجه الأول.

[رجا] فيه: للفرقة "المرجئة". سيد: ويهمز ولا يهمز. ط: كانت اليهود يتعاطسون عند النبي صلى الله عليه وسلم "يرجون" أن يقول: يرحمكم الله، لعل هؤلاء الذين عرفوا حق معرفته لن منعهم عن الإسلام إما التقليد أو حب الرئاسة

<<  <  ج: ص:  >  >>