وفتحها. ك:"فيبسون" - إلخ، يريد فأعجب قومًا بلادها فيهاجروا إليها بأنفسهم وأموالهم ويخرجوا من المدينة والحال أنها خير لهم. ط: المظهري: أي ستفتح اليمن فيأتي منها قوم إلى المدينة حتى يظهر أهلها أي يكثروا؛ وأقول: الوجه هو الأول لأن تنكير قوم ووصفه بقوم يبسون ثم توكيده بقوله: لو كانوا يعلمون، لا يساعد الثاني.
[بسط] لغة: يد الله "بسطان"، مثنى بسط كأن ثم خفف. مفتاح الفتوح: بسطه: نشره وتوسيعه، ويتصور تارة الأمران وتارة أحدهما، وبسط اليد: طلبه ""كباسط" كفيه إلى الماء" أو أخذه نحو "والملائكة "باسطوا" أيديهم" وضربه كـ"يبسطوا" إليكم أيديهم" وبذله كـ"بل يداه" مبسوطتان"".
[بسم] فيه "بسم" و"ابتسم" و"تبسم" بمعنى- ش ح.
باب بش
[بشر] و"البشر" في وجهه، بكسر باء أي البهجة والسرور. سيد: مظ: وأراد أن يضحي فلا يمس من شعره و"بشره" شيئًا، أراد بالبشر قلم الأظفار، لعله ذهب إليه لدلالة الرواية الثانية وإلا يمكن أن يراد أن لا يقشر من جلده إذا احتاج إلى تقشيره، وتعليقه بالإرادة حجة على الحنفية في إيجاب الأضحية على الغنى مع أن حينئذ وجوبها ضعيف وقرينها: والعتيرة، غير واجب. وح: أنقوا "البشرة"، كناية عن الفرج - قاله ابن عيينة.
باب بص
[بصر] "بصرت" بمعنى أبصرت. وح: أشد "بصيرة" منى - يجيء في سبخ.