[اردخل] فيه: رجل "اردخل" أي ضخم يريد ابن عياش أنه ضخم في العلم والمعرفة بالحديث.
[اردن] مخ فيه: "الأردن" نهر معروف تحت طبرية.
[ارذل] ك فيه: ومن "أرذل" العمر أي الهرم بحيث ينكس في الخلق فلا ينافي حديث كل السعادة طول العمر في طاعة الله فإنه فيمن يبقى على عمله وعلمه.
[ارر] نه وفيه قول على: ويؤر، بملاقحه الأر الجماع أر يؤر أرا فهو مأر بكسر ميم أي كثير الجماع.
[ارز] فيه: الإسلام "ليأرز" إلى المدينة ينضم إليها ويجتمع بعضه إلى بعض فيها. ج: وهو بزاي في آخره من ضرب و"جحر" بجيم فحاء. ط: وهذا إما خبر عما كان في ابتداء الهجرة، أو عما يكون في آخر الزمان حين يقل الإسلام فينضم إلى المدينة ويبقى فيها. ن: وقيل بضم راء يعني أن الإيمان أولاً وآخراً بهذه الصفة فإنه في أول الإسلام كان كل من خلص إيمانه هاجر إلى المدينة مستوطناً أو متعلماً أو متقرباً لرؤيته صلى الله عليه وسلم، ثم في زمان الصحابة والخلفاء للإقتداء بهم وأخذ سيرتهم، ثم بعدهم لزيارة الروضة المشرفة والتبرك بمشاهدة آثاره وآثار الصحابة فلا يأتيها إلا مؤمن. بي قيل: إنه تنبيه على صحة مذهبهم عن البدع. ز: ويخدشه أنه مليء من الشيعة الآن أعني في أواخر المائة العاشرة. ن:"ليأرز" بين المسجدين أي مسجد مكة ومسجد المدينة. نه ومنه: قوله حتى "يأرز" الأمر إلى غيركم. ومنه: و"أرز" فيها أوتاداً أي أثبتها في الأرض، إن خففت الراء فمن أرزت الشجرة إذا