وقد قرأ القرآن ونظر في الرأي غير أنه إذا جاع يبكي.
مح
[محو]""يمحوا" الله ما يشاء". ما: أي يقع "المحو" في صحائف الملك ويرجع إلى أم الكتاب - ومر في سبق وكتب.
مخ
[مخخ] فتح:"المخ" - بضم ميم وتشديد معجمة: ما في داخل العظم.
[مخض] وبنت "مخاض" التي وصفه به تأكيدًا دفعًا لتوهم أنه كنبت طبق.
مد
[مدح] لا يبلغ "مدحتك". ش: بكسر ميم.
[مدد] فيه: "مداد" كلماته، أي مثل عدد كتبه وصحفه المنزلة. ط: وقيل: يحتمل كونه جمع مد- بالضمن أي مكيال. سيد: إن الله "أمدكم" بصلاة، أمد الجيش ومدده - إذا زاده ما يقويه، أي فرض الفرائض ليؤجركم وشرع التهجد ليزيدكم إحسانًا على إحسانه، والوتر بالجر والرفع بدلًا أو خبرًا عن محذوف. ش ح: سجل "مد" البصر، بفتح ميم وشدة دال، هذا إشارة إلى طول كل سجل ومبالغة في كبر. ط: فما كانت "تمد"، هو من المدد، من مد السراج الزيت، أي من أي شيء كانت القصعة تمد به- ومر في دول. ك:"كيف "مد" الظل" هو ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، قيل: تظافرت أقوال المفسرين على هذا وهو معترض بأن ذلك في غير نهار بل في بقايا ليل لايقال له ظل، ثم لا خصوصية لهذا الوقت بل من مغيبالشمس مدة يسيرة فإن في هذين الوقتين على الأرض كلها ظلًا ممدودًا مع أنها في نهار، وفي سائر أوقات النهار ظل ممدود مقطعة، قوله:"ساكنا"، أي دائمًا غير زائل، وقيل: لاصقًا بأصل الجدار غير منبسط، و"دليلًا" أي على حاجاتهم. وثلاث أبار "يمد" بعضها بعضًا - مر في بئر. شرح مصابيح: فما كانت "تمد"، أي من أين تمد أي تزاد القصعة من الطعام يعني من أين يكثر الطعام فيها، قوله: من أي شيء تعجب، أي لا تعجب فإن القصعة لا يكثر فيها الطعام إلا من عالم القدرة من نزول البركة.